آخــــــر مــا حــــــرر

«نبع السلام» في موازين الربح والخسارة.





من حيث الربح: تم توجيه ضربة قاصمة للمشروع الانفصالي للـ بي واي دي.
من حيث الخسارة الواقعة على الثورة السورية:
1.      ♦ تنسيق قسد مع النظام واحتمالية تقديم قسد لجيش كامل مدرب يقاتل شعبنا مع النظام.
2.      ♦ عودة النظام للسيطرة على أهم المدن التي يحررها «الجيش الوطني» من «قسد».
3.      ♦ وضع النظام يده على البترول السوري الأمر الذي من شأنه إنقاذ اقتصاد النظام المتهالك.
4.      ♦ إعادة إنتاج تنظيم «داعش» وهو الأخطر على الثورة السورية.
5.      ♦ اقتراب النظام خطوة نوعية باتجاه جامعة الدول العربية.
6.      ♦ ابتعاد أمريكا خطوة نوعية عن خيارات الشعب السوري.
لكن هناك خسائر مهمة تنعكس على الجانب التركي أهمها:
1.      ♣ العقوبات الاقتصادية التي من شأنها إضعاف الاقتصاد التركي وتضاؤل حظوظ حزب العدالة الانتخابية.
2.      ♣ وقوع تركيا في عزلة دولية غير مسبوقة.
3.     ♣ الخذلان المتوقع من «إيران وروسيا» الحليفين السيئين لتركيا والذين قدمت لهما تركيا الكثير من التنازلات على حساب قضيتنا.
وفي الحديث عن مساوئ الدور التركي على حساب الثورة السورية علينا أن نثبت الحقائق التالية:
1.      ◘ انخراط  تركيا بمسار أستانة وهو المسار الروسي المهلك للثورة السورية.
2.      ◘ دعم تركيا لعصابة النصرة ضد الفصائل الثورية وهي الخطر الأكبر على الثورة السورية.
3.      ◘ رفض تركيا تصنيف فيلق القدس كمنظمة إرهابية.
4.      ◘ إدانة تركيا للمظاهرات الايرانية ضد حكم الملالي.
5.      ◘ رفض تركيا للعقوبات الاقتصادية على ايران.
ابوالمجدناصر

ليست هناك تعليقات