استشاط طاغية سورية وحلفاؤه غيظاً عند اندلاع ثورة الكرامة السورية.. وكان يوماً أسود عليه ذلك اليوم الذي هتف الشعب فيه بإسقاط النظام.. بعد أن تعوّد على أن يرى الرؤوس تنحني إجلالاً له.. فإذا بجيل من الشباب الحر ممن لم يدخلوا في مصانع العبودية ينتفض على حكم المعاتيه ويهز أركان عروشهم.
ليست هناك تعليقات