آخــــــر مــا حــــــرر

هااااااااااام ايها السادة الأحرار



أبشركم بأن هذا العام 2020 سيكون عام خير وانفراج للسوريين... باذن الله.
أفراح الأغبياء لا يمكن أن تكتمل!!!.
صدقوني إذا جزمت بأن الخطوات الخجولة لبعض العرب تجاه القاتل المجرم بشار أسد لن يكتب لها النجاح
بل إنها تخفي ما تخفيه من حرج وتحرج متشابكين.
أقصى ما يمكن أن تصل إليه تلك التحولات أن يعود الأسد إلى #جامعة_الدول_العربية
◘ حاملاً معه عبء مليون شهيد قتلتهم ميليشياته الطائفية. والأخرى الداعمة له.
◘ واضعاً خلفه وطناً دمرته آلة حربه الفتاكة.
◘ متشبثاً بالحليف الايراني الذي ستصدر ضده قرارات عربية في أول استحقاق عربي. فماذا سيقول؟.
◘ منتشياً بنصر حققه على شعب مكلوم مهجر منكوب
◘ متباهياً بمحور الممانعة الذي يتلقى الضربات المهيتة المتكررة من#اسرائيل .
الأمور لم تنته فلا داعي للخوف
ولا مبرر للقلق واستباق الأمور في الحديث عن تطبيع هنا وآخر هناك.
فمن نوى وأحرم للحج إلى الشيطان اللئيم
قد يغير نيته لاحقاً ويرجم الشيطان الرجيم.

ليست هناك تعليقات