آخــــــر مــا حــــــرر

المسافة بين الأقوياء والضعفاء


 
من غاب عن تحصيل مصالحه فلا يعتب على المجتهدين في تحصيل مصالحهم
والعاكفين لإنجاز أهدافهم
والأمر بين الناس تدافع
والغلبة للأقوى. 
المشكلة الحقيقية ليست في الضعف بحد ذاته 
بل في «ثقافة الضعف» 
والحل المستدام ليس بالقوة بحد ذاتها بل بـ«ثقافة القوة».. والتاريخ لا يرحم الضعفاء المتفرقين.. 
ولا يعذر الدراويش المتخلفين. 
والعالم لا يحترم إلا الأقوياء المتماسكين.. 
والجدل الحقيقي هو كيف نبني قوتنا 
التي نبني بها مجدنا ونصنع نهضتنا؟.

ليست هناك تعليقات