ا العمل الثوري أتاح فرصة ذهبية لا تعوض كي يلتحق الناس بقائمة الشرف , ويدونوا أسماءهم على صفحة التاريخ بفخر واعتزاز , فلا عذر للمتسكعين على دروب البلادة والوضاعة , إن وضوح الحق الأبلج ووضوح الباطل الأعوج لا يترك مجالاً للحياد , إذ يكاد المحايد أن يكون شريكاً للطغاة المبطلين .
ليست هناك تعليقات