طهارة الثورة أنقى من أن يلوثها الزائغون
لقد وضع حلفاء النظام- في داخل الثورة وخارجها- كامل ثقلهم لاختطاف الثورة وأخذها إلى مكان بعيد.. ليس فيه إلا الشياطين والأشرار.. بهدف شيطنتها.. واجتهدوا في حرف الثورة عن وطنيتها بوصفها بالعمالة حينا والخيانة حينا آخر وجرها إلى أوحال الطائفية.. لكن طهارة الثورة أنقى من أن يلوثها الزائغون.. أو أن يدنسها المنحرفون.
ليست هناك تعليقات