أيها السادة الأحرار من الصعب تصور أن نترك سورية لأوغاد التاريخ وأوباش الدهر.. يدنسون ترابها ويعبثون بهويتها.. فهؤلاء الوحوش الطائفيون أرادوا بسورية شراً كبيراً فاقطعوا عليهم مرادهم وخيبوا آمالهم.
لن نترك سوريا لأوغاد التاريخ
مراجعة بواسطة مدونة ناصر ابو المجد
في
2.7.19
التقييم: 5
ليست هناك تعليقات